خصصت الحكومة استثمارات تبلغ تريليون جنيه لتطوير و دعم قطاع الكهرباء، شملت إنشاء أكبر 3 محطات لتوليد الكهرباء بالعالم بقدرة 4800 ميجا وات ببنى سويف والبرلس و العاصمة الإدارية الجديدة بالتعاون مع شركه سيمنز الألمانية وإنشاء محطات محولات وإنتاج وخطوط نقل ومراكز تحكم و تحويل الشبكة القومية للكهرباء إلى شبكة ذكية.
تعتبر محطات الطاقة الكهربية ذات الدورتين هي احدث التقنيات في ذلك المجال، ويمكنها استغلال مياه قد تصل درجة حرارتها 57 درجة مئوية فقط. [8] وفيها يمرر الماء الأرضي الساخن على سائل آخر له نقطة غليانمنخفضة أقل من درجة غليان الماء. ويعمل ذلك على تمدد مفاجئ للسائل ويتحول إلى بخاره، ويوجه بخار السائل لإدارة التوربينات.